طرحت مايكروسوفت تطبيق جديد مخصص من أجل الطابعات الثلاتية الأبعاد، على نظام تشغيل «ويندوز 8»، وذلك عن طريق تصميمها هذه الرسومات أو تحميلها من الإنترنيت.
وأشارت شركة مايكروسوفت، في مدونتها الإلكترونية، إلى أن تطبيقها الجديد يسمح بطباعة قطع للتجهيزات المنزلية أو حتى طباعة مجوهرات، التي ينتجها العديد من شركاء «مايكروسوفت»، مثل: «3D Systems، وAutodesk، وMakerBot، وnetfabb».
في السنوات الماضية كان صناعة طباعة تلاتية الأبعاد ضربا من الخيال لكن يشار إلى أن الطباعة ثلاثية الأبعاد، هي شكل من أشكال الإنتاج الصناعي من أجل إنشاء أحجام ثلاثية الأبعاد بواسطة طبقات متعاقبة من المواد. فقد حاول العديد من العلماء إختراع هذه الآلة لكن باءت محاولاتهم بالفشل إلى حدود 2013 حيث تمكّن باحثون من أمريكا من تطوير أجهزة طباعة مجسمة من تصميم نسخ ثلاثية الأبعاد مصنوعة من الخرسانة أوالمعدن أوالبلاستيك.
و تمكنت هذه الطابعات الآتية أفكارها من أفلام الخيال علمي من إنتاج نسخ من نماذج هندسية وقطع غيار وكذلك بعض أعضاء الجسم. وقد تحول الفكرة من عالم الخيال إلى الواقع حيث ستعطي تسهيلات كثيرة طبية و الهندسة المعمارية و هندسة قطع السيارات...
مع ذكر أن هذه الطابعات لن تعرف إقبالا كبيرا من الزبناء في سنتنا هذه كما ستعرفه مستقبلا.
وأشارت شركة مايكروسوفت، في مدونتها الإلكترونية، إلى أن تطبيقها الجديد يسمح بطباعة قطع للتجهيزات المنزلية أو حتى طباعة مجوهرات، التي ينتجها العديد من شركاء «مايكروسوفت»، مثل: «3D Systems، وAutodesk، وMakerBot، وnetfabb».
في السنوات الماضية كان صناعة طباعة تلاتية الأبعاد ضربا من الخيال لكن يشار إلى أن الطباعة ثلاثية الأبعاد، هي شكل من أشكال الإنتاج الصناعي من أجل إنشاء أحجام ثلاثية الأبعاد بواسطة طبقات متعاقبة من المواد. فقد حاول العديد من العلماء إختراع هذه الآلة لكن باءت محاولاتهم بالفشل إلى حدود 2013 حيث تمكّن باحثون من أمريكا من تطوير أجهزة طباعة مجسمة من تصميم نسخ ثلاثية الأبعاد مصنوعة من الخرسانة أوالمعدن أوالبلاستيك.
و تمكنت هذه الطابعات الآتية أفكارها من أفلام الخيال علمي من إنتاج نسخ من نماذج هندسية وقطع غيار وكذلك بعض أعضاء الجسم. وقد تحول الفكرة من عالم الخيال إلى الواقع حيث ستعطي تسهيلات كثيرة طبية و الهندسة المعمارية و هندسة قطع السيارات...
مع ذكر أن هذه الطابعات لن تعرف إقبالا كبيرا من الزبناء في سنتنا هذه كما ستعرفه مستقبلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق